شاهد ايضاً

هونر تعلن رسميًا عن Honor Play10 بمواصفات اقتصادية مع أندرويد Go

كشفت شركة هونر (Honor) عن أحدث هواتفها الاقتصادية تحت اسم Honor Play10، لينضم إلى سلسلة الهواتف منخفضة التكلفة التي تستهدف فئة المستخدمين الباحثين عن الأداء العملي مع السعر المناسب. وعلى عكس بعض الإصدارات السابقة مثل Honor Play10C، يأتي الهاتف الجديد بدعم شبكات 4G فقط مع الاعتماد على نسخة Android Go المصممة للأجهزة ذات العتاد المحدود.

سيكون ارخص هاتف اقتصادي في السوق Itel Zeno 20

أعلنت شركة ايتل عن هاتفها الجديد Itel Zeno 20 الذي يأتي كخليفة مباشر لهاتف Zeno 10 الذي أطلقته في وقت سابق من هذا العام. الهاتف الجديد يستهدف الفئة الاقتصادية بشكل مباشر، ويتميز بسعره المذهل الذي لا يتجاوز 5,999 روبية هندية أي ما يعادل أقل من 70 دولارًا أمريكيًا، ليضع نفسه بقوة ضمن قائمة الهواتف الأرخص في عام 2025 مع تقديم مواصفات مقبولة تلبي احتياجات المستخدم اليومية.

ببطارية ضخمة أوبو تطرح هاتفها A6 5G الجديد

شهدت منصة TENAA الصينية اعتماد هاتف جديد من أوبو يحمل اسم الطراز PLS120، ومن المرجح أن يتم طرحه رسميًا في الأسواق تحت مسمى Oppo A6 5G. الهاتف الجديد يأتي بمواصفات قريبة من سلسلة Reno 14F 5G، إلا أنه يتفوق في بعض الجوانب ويختلف في أخرى.

جوجل تختبر بطاقات اتصال مخصصة على أندرويد لعرض صور وأسماء أصدقائك عند الاتصال

بدأت شركة Google في اختبار ميزة جديدة على نظام Android تتيح للمستخدمين إنشاء بطاقات اتصال مخصصة تظهر على الشاشة عند تلقي المكالمات من جهات الاتصال. الميزة متاحة حاليًا عبر الإصدارات التجريبية من تطبيقي جهات الاتصال Contacts والهاتف Phone على أندرويد، وتمنحك إمكانية إضافة لمسة شخصية لكل جهة اتصال لديك.

تسريبات جديدة عن حدث آبل 2025: الكشف عن سلسلة iPhone 17 ومع تحديثات Apple Watch وAirPods

تستعد شركة آبل لعقد حدثها السنوي المرتقب للكشف عن أحدث أجهزتها في 9 سبتمبر المقبل، حيث تشير التسريبات إلى أن الحدث سيشهد الإعلان عن سلسلة iPhone 17 الجديدة، إلى جانب تحديثات لساعات Apple Watch وسماعات AirPods. وكما جرت العادة، تسبق الحدث شائعات عديدة حول التصميم والمواصفات والأسعار، أبرزها تقديم أنحف آيفون في التاريخ تحت اسم iPhone Air، والذي قد يحل محل إصدار Plus.

إسرائيل تستخدم تقنيات التعرف على الوجه و”صور جوجل” لمراقبة الفلسطينيين في قطاع غزة

وفقاً لتقرير جديد عن صحيفة “نيويورك تايمز” ان قوات الاحتلال الإسرائيلي تستخدم برنامج التعرف على الوجه الذي لم يسبق الكشف عنه في قطاع غزة، بدءاً من أواخر العام الماضي. يُشير التقرير إلى استخدام جهود مكثفة وتجريبية لإجراء مراقبة جماعية، تتضمن جمع وفهرسة وجوه الفلسطينيين بدون علمهم أو موافقتهم، وفقاً لمسؤولي المخابرات والجيش الإسرائيليين.

وأوضح المسؤولون أنه تم استخدام هذه التكنولوجيا أولاً في غزة للبحث عن الإسرائيليين الذين احتجزتهم حماس كرهائن خلال الغارات السابقة، ومع تصاعد الهجمات البرية على القطاع، بدأت إسرائيل في استخدامها بشكل متزايد لاستهداف أي شخص له صلات بحماس أو جماعات أخرى.

وأكدت تقارير أن التكنولوجيا أحياناً تخطئ في تصنيف المدنيين على أنهم مقاتلون مطلوبون، مما يثير مخاوف من سوء استخدام الموارد والوقت من قبل القوات الإسرائيلية.

يعتمد برنامج التعرف على الوجه، الذي تديره وحدة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، بما في ذلك وحدة قسم الاستخبارات الإلكترونية 8200، على تكنولوجيا من شركة Corsight، وهي شركة إسرائيلية خاصة. وقد أشارت مصادر إلى استخدام البرنامج أيضًا لتطبيق صور جوجل وصور ايضاً من محرك البحث جوجل.

- -

تمكنت هذه التقنيات من السماح للإسرائيليين بمراقبة الفلسطينيين بشكل فعال من خلال جمع البيانات من الحشود وصور الطائرات بدون طيار. وعلى الرغم من فعالية هذه التقنيات، يثير استخدامها مخاوف من إساءة استخدامها والتداعيات الإنسانية لذلك.

متحدث باسم الجيش الاحتلال الإسرائيلي أكد أنهم ينفذون العمليات الأمنية بحذر لتجنب الضرر للمدنيين غير المعتدلين. ورغم ذلك، رفض التعليق على نشاطهم في غزة أو الكشف عن قدراتهم الفنية بشكل محدد.

تنتشر تقنيات التعرف على الوجه في العديد من دول العالم، حيث تستخدم لأغراض متنوعة من تسهيل السفر إلى مكافحة الجريمة. ومع ذلك، يثير استخدامها في النزاعات السياسية والعسكرية مخاوف إضافية حول حقوق الإنسان والخصوصية.

استخدام إسرائيل لتقنيات التعرف على الوجه في غزة يثير مخاوف دولية، خاصة بالنسبة لمنظمات حقوق الإنسان التي تشير إلى أن هذه التقنيات قد تنتهك حقوق الفلسطينيين وتؤدي إلى تجريدهم من كرامتهم الإنسانية.

يرى البعض أن هذه التقنيات ليست سوى أدوات إضافية للسيطرة والقمع، وأنه يجب تنظيمها بشكل صارم لضمان احترام الحقوق الأساسية للأفراد، بينما يدعو آخرون إلى تشديد الرقابة الدولية على استخداماتها والتأكد من مطابقتها للمعايير الإنسانية الدولية.