شاهد ايضاً

بينترست تختبر ميزة ذكاء اصطناعي لتحويل كتالوجات المنتجات إلى كولاجات قابلة للشراء

أعلنت منصة Pinterest هذا الأسبوع عن بدء اختبار ميزة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي تُعرف باسم "الكولاج التلقائي - Auto-Collages"، والتي تتيح للمعلنين تحويل كتالوجات منتجاتهم تلقائيًا إلى كولاجات مرئية قابلة للتسوق.

OpenAI تطلق o3-pro: أقوى نموذج ذكاء اصطناعي للاستدلال حتى الآن

أعلنت شركة OpenAI عن إطلاق نموذج o3-pro، وهو نسخة محسّنة من نموذج الذكاء الاصطناعي o3 الذي تم الكشف عنه في وقت سابق من هذا العام. وتصف الشركة النموذج الجديد بأنه الأكثر تقدمًا حتى الآن، مع تحسينات كبيرة في قدرات الاستدلال والفهم العميق.

يوتيوب يدعم الاقتصاد الأمريكي بـ55 مليار دولار

كشفت منصة يوتيوب "YouTube" في تقرير جديد صدر يوم الثلاثاء عن التأثير الاقتصادي الكبير الذي أصبح يتمتع به اقتصاد صناع المحتوى، حيث أظهرت البيانات أن النظام الإبداعي ليوتيوب ساهم بأكثر من 55 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة خلال عام 2024، كما دعم أكثر من 490 ألف وظيفة بدوام كامل، وفقًا لتحليل أجرته مؤسسة Oxford Economics.

تأجيل إطلاق نموذج OpenAI المفتوح حتى نهاية الصيف

أعلن سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، عن تأجيل إصدار أول نموذج مفتوح من OpenAI منذ سنوات، مشيرًا إلى أن الإصدار لن يتم في يونيو كما كان مخططًا، بل سيتم إطلاقه في وقت لاحق من هذا الصيف. جاء ذلك عبر منشور على منصة X (تويتر سابقًا)، حيث أوضح أن التأخير يعود إلى تطورات غير متوقعة في فريق الأبحاث.

“OpenAI” تؤكد على عطل في شات جي بي تي ونموذج Sora

أعلنت شركة OpenAI عن حدوث عطل تقني في خدماتها، بما في ذلك روبوت الدردشة ChatGPT ونموذج Sora لتوليد مقاطع الفيديو، مما أثر على تجربة المستخدمين حول العالم.

جوجل تبني أول كابل ألياف ضوئية يربط بين إفريقيا وأستراليا

تستعد جوجل لبناء أول كابل ألياف ضوئية تحت البحر يربط بين قارات إفريقيا وأستراليا. تأتي هذه الخطوة في وقت تتنافس فيه شركات الحوسبة السحابية الكبرى على الأعمال التجارية، حيث تحاول جوجل اللحاق بـ AWS ومايكروسوفت Azure.

تأتي إعلان جوجل بعد سلسلة من الانقطاعات الواسعة التي شهدتها إفريقيا، والتي نسبت إلى كابلات تحت البحر معيبة. ولشركة تعتمد على الاتصال المستمر لتقديم خدماتها للمستهلكين والشركات على حد سواء، تسعى جوجل لاستغلال هذه الفرصة لتقديم نفسها كحل لهذه المشكلة.

كابل “أوموجا”
يبدأ الكابل الجديد الذي أطلق عليه اسم “أوموجا” في كينيا ويمر عبر عدة دول بما في ذلك جمهورية الكونغو الديمقراطية، رواندا، أوغندا، زامبيا، وزيمبابوي، قبل أن ينهي رحلته البرية في جنوب إفريقيا، حيث يقع أول مركز بيانات لجوجل في إفريقيا والذي بدأ العمل في جوهانسبرغ منذ بداية هذا العام.

ووفقاً لموقع TechCrunch التقني فأن الجزء البري من المسار قد اكتمل بالفعل بالتعاون مع شركة Liquid Intelligent Technologies. ويجري الآن العمل على تمديد الكابل عبر المحيط الهندي إلى برث في أستراليا، ولم يتم تحديد موعد نهائي لإنهاء هذا العمل.

- -

قال براين كويجلي، نائب رئيس جوجل كلاود للبنية التحتية للشبكة العالمية، في منشور على مدونة الشركة اليوم الخميس: “سيمكن كابل أوموجا الدول الإفريقية من الاتصال بشكل أكثر موثوقية ببعضها البعض وبقية العالم”. وأوضح أن إنشاء مسار جديد منفصل عن مسارات الاتصال الحالية هو أمر حاسم للحفاظ على شبكة مرنة لمنطقة تعاني تاريخياً من انقطاعات كبيرة.

جوجل تبني أول كابل ألياف ضوئية يربط بين إفريقيا وأستراليا
مسار الكابل | الصورة: جوجل

توجد مئات الكابلات التي تمتد عبر البحار والمحيطات والممرات المائية في العالم، حيث تستحوذ شركات التكنولوجيا الكبرى مثل أمازون وجوجل وميتا ومايكروسوفت على حصة متزايدة من هذه البنية التحتية. السبب بسيط: كلما زاد عدد الكابلات ومراكز البيانات، كانت جودة الخدمة التي يمكن تقديمها للعملاء أفضل، سواء كان ذلك من حيث تقليل التأخير في مشاهدة فيديوهات يوتيوب أو سرعة نقل البيانات للشركات التي تعتمد على الحوسبة السحابية.

مشاريع أخرى لجوجل
أقرب مسار كابل تحت البحر لمسار كابل أوموجا المخطط له هو كابل عمان أستراليا (OAC) من شركة SUB.CO، الذي افتتح للعمل في عام 2022، ويربط بين عمان وبرث. جوجل نفسها استثمرت بالفعل في مشاريع كابلات متنوعة تتمحور حول إفريقيا، بما في ذلك كابل Equiano الذي يربط بين البرتغال ونيجيريا وجنوب إفريقيا.

وفي وقت سابق من هذا العام، أعلنت جوجل عن خطط لبناء أحد أول الكابلات تحت البحر التي تربط بين أمريكا الجنوبية ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ، حيث سيمتد الكابل من تشيلي إلى أستراليا عبر بولينيزيا الفرنسية.

ولم تقدم جوجل إطارًا زمنيًا محددًا لإكمال كابل أوموجا، لكن موقع TechCrunch ذكر ان متحدثًا باسم الشركة قال: إن بناء كابل تحت البحر عادة ما يستغرق حوالي ثلاث سنوات من التخطيط إلى التشغيل. لذا يمكننا أن نتوقع أن يكون هذا الكابل جاهزًا للاستخدام بحلول عام 2026.