شاهد ايضاً

كوالكوم تتفوق على ميدياتك: Snapdragon 8 Elite 2 يتصدر السباق بسرعة معالجة غير مسبوقة

تشير أحدث التسريبات إلى أن معالج كوالكوم الجديد Snapdragon 8 Elite 2 سيتفوق بشكل ملحوظ على منافسه القادم من ميدياتك، Dimensity 9500، من حيث سرعة المعالجة. فبينما كشفت ميدياتك مؤخرًا أن معالجها سيكسر حاجز 4 جيجاهرتز للمرة الأولى في تاريخها، تؤكد مصادر مقربة أن Snapdragon 8 Elite 2 سيصل إلى سرعة معالجة تبلغ 4.6 جيجاهرتز في نسخته القياسية، بينما سيصل إلى 4.74 جيجاهرتز في الإصدار المخصص لهواتف سامسونج Galaxy، والمقرر اعتماده في بعض طرازات سلسلة Galaxy S26 العام المقبل.

إطلاق Realme 15 و15 Pro رسميًا: معالجات أقوى وكاميرات 50 ميجابكسل وبطارية 7000mAh

في خطوة تقنية بارزة، كشفت شركة ريلمي عن هاتفي Realme 15 وRealme 15 Pro ضمن سلسلة جديدة تعكس تطورًا كبيرًا من حيث الأداء والكاميرا والبطارية. وتأتي هذه الإصدارات الجديدة استكمالًا لتحديث تشكيلة الهواتف الرقمية من ريلمي لعام 2025، حيث يُعد Realme 15 Pro خليفة مباشرًا لهاتف Realme 14 Pro+، بينما يأتي Realme 15 كخليفة لهاتف Realme 14 Pro.

أبل تستعد لإطلاق iPhone 17 Pro بألوان الجديدة

في خطوة جديدة تثير اهتمام عشاق التكنولوجيا، تشير تسريبات حديثة إلى أن هاتف iPhone 17 Pro المرتقب من شركة آبل سيأتي بأربعة ألوان مميزة: الأسود، الأزرق الداكن، الفضي، والبرتقالي. وتوضح المصادر أن هذه الألوان ليست مجرد توقعات عشوائية، بل تستند إلى معلومات شبه مؤكدة، رغم أن الصور المتداولة لا تمثل تسريبًا فعليًا.

إطلاق ChatGPT Agent رسميًا: ذكاء اصطناعي ينفذ الأعمال بدلًا منك

OpenAI تطلق ChatGPT Agent، وكيل ذكاء اصطناعي جديد ينفذ المهام تلقائيًا نيابة عنك بذكاء مذهل، من جدولة الاجتماعات إلى حجز الرحلات.

رسمياً.. Realme 15 يظهر على جوجل بلاي كونسول مع تأكيد المزيد من المواصفات

بدأ العد التنازلي للإعلان الرسمي عن هاتفي Realme 15 وRealme 15 Pro، والمقرر الكشف عنهما يوم 24 يوليو 2025، حيث كثفت شركة Realme حملتها التشويقية خلال الأيام الأخيرة، مؤكدة بعض التفاصيل الهامة أبرزها غياب نسخة "Pro+" هذا العام، ليحل هاتف Realme 15 Pro مكانه ضمن السلسلة، في حين يأتي الإصدار الأساسي Realme 15 بديلاً مباشرًا لهاتف Realme 14 Pro.

شات جي بي تي يخطئ في تحديد هوية رئيس الولايات المتحدة

في عصر تتزايد فيه الثقة بالذكاء الاصطناعي كمصدر للمعلومة والتحليل، جاءت واقعة مثيرة للجدل في تفاعل حديث بين مستخدم عربي ونظام الذكاء الاصطناعي “ChatGPT“، عندما طُرح سؤال مباشر: “هل الاقتصاد الأميركي يتعافى في ظل حكم ترامب؟”.
كانت الإجابة الأولى تحمل افتراضًا واضحًا: أن دونالد ترامب ليس حاليًا في منصب الرئيس، بل إن جو بايدن هو من لا يزال يقود الولايات المتحدة.

شات جي بي تي يخطئ في تحديد رئيس الولايات المتحدة
تكنولوجيا حول العالم

لكن سرعان ما ظهر التناقض عندما وُجّه السؤال الحاسم للنظام: “إذا كنت تقول إن ترامب ليس الرئيس، فمن يحكم أميركا الآن؟”، ليعود النظام ويكرر التأكيد: “جو بايدن لا يزال الرئيس حتى 20 يناير 2025″، في وقتٍ كان التاريخ الفعلي للمحادثة اليوم هو ٨ يونيو ٢٠٢٥ — أي بعد نحو خمسة أشهر من الموعد الدستوري لتنصيب الرئيس الجديد.

خطأ زمني في معرفة رئيس الدولة

الخطأ لا يتعلق بمجرد التباس بسيط في المعلومات، بل يمثل خللًا زمنيًا واضحًا في إدراك السياق السياسي الراهن، إذ أن الولايات المتحدة تكون قد شهدت بالفعل حفل تنصيب الرئيس الجديد (وهو دونالد ترامب) في 20 يناير 2025، ما يعني أن جو بايدن لم يعد رئيسًا في 8 يونيو 2025.

من أين بدأ الخلل؟

بدأت السلسلة من سؤال سياسي اقتصادي تقليدي: “هل يتعافى الاقتصاد الأميركي في ظل حكم ترامب؟”

- -

وكان يمكن للنظام أن يستنتج من صيغة السؤال أن المستخدم يقصد بالفعل تولي ترامب الرئاسة، وبالتالي كان يُفترض الرد على ان ترامب عاد فعليًا إلى الحكم بعد انتخابات 2024.

لكن بدلاً من ذلك، قدم النظام تحليلاً سياسياً واقتصادياً دقيقاً حول السياسات المتوقعة من ترامب في حال فاز، مشيرًا إلى أن “ترامب لم يعد بعد إلى الحكم”، ثم كرّر ذلك في إجابته لاحقًا رغم أن التاريخ في الواقع هو يونيو 2025.

الذكاء الاصطناعي… وقيود الوعي الزمني

هذا الخطأ يسلط الضوء على تحدٍ معروف في أنظمة الذكاء الاصطناعي، وهو عدم امتلاك “إدراك زمني داخلي حيّ” ما لم يتم تحديثه باستمرار بواقع اليوم عبر بيانات حية أو تنبيهات زمنية واضحة.

فرغم أن النموذج نفسه قادر على تحليل معقد للسياسات الاقتصادية والدولية، إلا أن الاعتماد الكلي عليه دون تحقق زمني أو سياقي من قبل المستخدم قد يؤدي إلى نتائج مضللة.

المستخدم ينتصر بالمعلومة البسيطة

في اللحظة الحاسمة، سأل المستخدم: “إذاً، فما هو تاريخ اليوم؟”

وهنا اعترف النظام رسميًا أن التاريخ هو ٨ يونيو ٢٠٢٥، مما أثبت بوضوح أن الرئيس الحالي لا يمكن أن يكون بايدن، لأن ولايته تكون قد انتهت دستوريًا في يناير من هذا العام، بغض النظر عن نتيجة الانتخابات.